jeudi 18 août 2011

التلوث بسموم الفطريات

التلوث بسموم الفطريات (العفن):

تنمو بعض أنواع الفطريات على الأغذية وتفرز سموماً شديدة الخطورة على صحة الإنسان حيث تسبب سرطان الكبد

 وخللاً بوظائف القلب والأنسجة المختلفة، وكذلك حدوث تغيرات وراثية وتشوه بالأجنة.
والأغذية الأكثر عرضة للتلوث بالفطريات (العفن) هي الحبوب مثل: القمح والذرة، والبقوليات مثل: الفول السوداني

 والعدس والفاصوليا واللوبيا والبسلة الجافة، وهكذا الخبز والدقيق إلى جانب الأنواع المختلفة من المكسرات
 مثل البندق واللوز، والفواكه المجففة مثل: التين والمشمش والزبيب والقراصيا والبلح.
وأهم مسببات التلوث بالفطريات:

تجنب تناول الفاكهة المصابة بالعفن

  1. التخزين السيئ في أماكن مرتفعة الحرارة والرطوبة.
  2. طول مدة التخزين وعدم استخدام العبوات المناسبة

طهي الاطعمة


المشعل -
كان اول ما عتدى اليه الانسان فيما يتعلق بالنار
هو استعمال غصن جاف  تبقى النار ملتهبة
في احد طرفيه كان دلك اكتشافا مجديا فعلاااا
اد صار البادئي يستضيء به في الليالي الحلكة
ويستكشف بواسطته دواخل المغامرات المعتمة .
بعد خمود الحريق-
كانت الصواعق تتسبب في احراق الغابات و كانت
حيوانات كتيرة تموت وسط السنة النيران و اد قام
بعض المغامرون بجولة في رماد الغابات المحترقة عتروا
على عدد من تلك الحيوانات التي لم تلتهمها النار كليا
و لما اكلوا شيئا من لحمها  وجدوا انه افضل من اللحم النيء .
هكدا اكتشف بنو البشر ان لهب النيران ينضج اللحم و يجعله
سائغا.

الحمام الزاجل


الحمام الزاجل توجد عدة أنواع منه
يمكنه أن يطير بسرعة قد تصل الى مائة كيلومتر في الساعة
وأن يقطع في اليوم الواحد الف كيلومتر
وبفضل موهبة غريزية عنده يتعرف على اتجاه طيرانه
وينجح دائما في العودة الى عشه الأصلي
 لدا استخدم منذ القديم الازل لنقل الرسائل التي تربط عادة بإحدى قدميه
يقول العلماء ان الحمام الزاجل مزود في مخه بخلايا الرادار
لها خاصة للمغناطيسية الأرضية توجهه بلا تردد عائدا الى المنزل 
 استخدم الفراعنة والإغريق والرومان الحمام الزاجل
 لنقل رسائلهم الهامة فكانت الجيوش في تحركاتها
تحمل الحمام الزالج معها ليحمل اخبار المعارك بسرعة كبيرة الى قصر الملك .

التمر


التمر هو ثمرة أشجار النخيل, وهو أحد الثمار الشهيرة بقيمتها الغذائية. وقد اعتمد العرب عليها في حياتهم اليومية وأوصى الرسول محمد أصحابه بأكل التمر لما فيه من فوائد وقد غدا التمر ولا يزال الطعام المفضل للإفطار عليه في شهر رمضان، وكما يتناولونه العمال أثناء عملهم من أجل تخفيف التعب وإعطائهم السعرات الحراريات الكافية, وتتناوله النساء العربيات خلال فترة حملهم من أجل تغذية نفسها وتغذية الطفل في أحشائها والمساعدة على تحمل آلام الطلق. ورد ذكر التمر في القرآن في سورة مريم حيث أن السيدة مريم العذراء تناولت الرطب لتخفيف حدة ألم ولادة المسيح حيث أوحى لها الله بأن "تهز جذع النخلة ليتساقط عليها الرطب الجني فتأكل منه وتشرب وتقر عينا".
يصنع من التمر الدبس وهو عصير التمر المكثف, كما يصنع من التمر حلويات كثيرة, وتجري محاولات لصناعة السكر من التمر, وحصل ذلك فعلا وكان السكر الناتج على شكل سائل وذلك لصعوبة بلورة السكر الناتج, لذا استعمل هذا السكر في صنع المعجنات والحلويات, وتم استخلاص قهوة تمر من نواة التمر ويقال أن طعمها أشبه بالقهوة العربية. يوجد في المدينة أكثر من 2000 نوع من التمور.
من المؤكد أن التمر وهو الغذاء الذي له الفضل في الرشاقة والطول والمناعة ضد الأمراض ،وإتضح علمياًًًًٍِ بأن التمر [منحم]غني بالمعادن وهذا بخلاف فوائده ارلأخرى التي تجعل منه غذاء كاملا بكل ما في هذه الكلمة من معنى ، ورغم رخص ثمنه وتوفره الدائم في الأسواق مما يجعل منه فاكهة الشتاء الأولى بغير منازع وقد عرفه الفراعنة منذ مئات السنين، فقد دلت الحفريات التي أجريت في مقابرهم على شدة تقديرهم له ، حتى انهم نقشوه على جدران معابدهم. وعرفه العرب والمسلمون فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يقتصر في افطاره بعد صومه على بضع تمرات وجرعة من الماء يقوم بعدها إلى الصلاة ، حتى اذا أغطش الليل وانتهى من الصلاة ، تناول طعاماً خفيفاً يسد جوعه وحاجة جسمه من الغذاء دون شعور بالتخمة. وقد استعمله الطيارون الأمريكيون إبان الحرب العالمية الثانية أثناء غاراتهم الليلية كي يعاونهم على تمييز الآهداف في الظلام . إن هذه الفاكهة الصحراوية الممتازة ، غنية جداًًًًًًًًًٍِ بالمواد الغذائية الضرورية للانسان ، إن كيلو غراماً واحد منه يعطي 3000 ثلاثة آلاف سعرة حرارية ،أي ما يعادل الطاقة الحرارية التي يحتاج اليها الرجل متوسط النشاط في اليوم الواحد إن ما يعطيه الكيلو الواحد من البلح يعادل ثلاثة أضعاف ما يعطيه كيلو واحد من السمك، ان اضافة الجوز واللوز إلى التمر أو تناوله مع الحليب يزيد في قوته وغناه . بعض محتوياته وفقوائده: 1- يحتوي على فيتامين [ أ ] الذي يطلق عليه الأطباء اسم [عامل النمو]. 2- يحتوي على الفيتامين [ ب1 ٍ] [ ب2 ] [ ب ب ٍ] ومن شأن هذه الفيتامينات تقوية الأعصاب وتليين الأوعية الدوموية وترطيب الأمعاء وحفظها من الالتهاب والضعف. 3- غني بالفوسفور بنسبة عالية. 4- يحفظ رطوبة العين وبريقها ويمنع الغشاوة الليلية ويجعل البصر نافذاًً وثاقباً في اليل فضلاً عن النهار. 5- يفيد الشيوخ الذين بدأوا يعانون قلة السمع والشعور بطنين الآذان أو بالأصح ضعف الأعصاب السمعية. 6- يضفي السكينة والدعة على النفوس القلقة المضطربة. 7- تستطيع المعدة هضم التمر وامتصاص السكاكر الموجودة فيه خلال ساعة أوبضع الساعة.

البواكر


البواكير -
في زمننا هدا يستطيع المرء- حتى في عز الشتاء - ان يشتري
الكرز الطري و التوت ، بلاضافة الى خضروات مختلفة . اما في الماض
فلم تكن متل هده المنتوجات متوفرة الا في الصيف ، كيف مصبح هدا ممكنا ادن؟
في بعض الاحيان ، تنقل هده الفواكه و الخضروات ، بالطائرة ، من بلدان
نائبة - يكون قد حل فيها فصل الصيف - الى البلدان المستوردة ، التي لا تزال
تنهمر فيه التلوج . اما في معظم الاحيان ، فان انتاج هده الفواكه و  الخضروات
يتم على الصعيد المحلي ، ان تنضج في المصاري ، حيت الظروف المناخية شبيهة
بتلك التي اكون سائدة خلال الصيف . وقد اصبح هدا ممكنا بفضل التطور الدي شهده
علم النباتات.

الفن الزجاجي


فن الزجاجيات
هناك رسوم و زخاريف بديعة التي ينضح
منها الضوء على جدار احدى الكنائس القديمة
التي تتير الدهشة في قلوب الانسان من حيت تصميمها
المعماري و زخرفتها الرائعة و هي تعتبر زخارف زجاجية
كما انها تمتل بعض المشاهد الدينة للناس . ترى كيف استطاع
الفنانون القدامى ان ينجزوا متل هده الاعمال الباهرة ؟ الواقع ان هده
اللوحات الفنية الشفافة قد تطلبت تجميع عدد كبير من قطع الزجاج
و الصاقها ببعضها بواسطة اشرطة من الرصاص حقا لقد عرف الانسان
كيف يصنع تحفا فينة رائعة من الزجاج و ما اطول الطريق التي قطعها الفنانون
في هدا المضمار مند ان اكتشف اسلافنا لاوائل تقنية صناعة
الزجاج.

جزر القمر

تعد جــــزر القمــــر من البلدان الإفريقية التي تتميز بوجود موارد سياحية جيدة، فهي إضافة إلى مناخها الاستوائي المميز، تذخر بمخزون ثقافي يجذب إليها الكثير من السياح الأوربيين في كل عام.
والزائر لجمهورية جـــزر القمــــر يجد نفسه أمام خيارات سياحية متعددة، فالطبيعة الخلابة والشواطئ النظيفة والتراث الثقافي كلها تمثل تنوعا سياحيا فريدا قل ما يوجد في أي بلد من البلدان. وتتباين الأنشطة السياحية من سياحة الصيد والمغامرات إلى السياحة البيئية وسياحة الاسترخاء في الشواطئ الرملية.

وجمهـــورية جــــزر القمـــــر بلد عربي إسلامي إفريقي صغير يتكون من عدة جزر تقع في المحيط الهندي محصورة ما بين أراضي قارة إفريقيا غربا ويابس جزيرة مدغشقر شرقا، أي أنها تقع عند المدخل الشمالي لمضيق موزمبيق بين دائرتي عرض 11درجة 13 درجة جنوبي خط الاستواء.
وتتكون مجموعة جــــزر القمـــــر من أربع جزر بركانية كبيرة ورئيسية هي جزيــــرة القمــــر الكبرى التي تعرف أيضا باسم نجا زنجا وعلى ساحلها الجنوبي الغربي تقع عاصمة الدولة مروني وجزيرة أينجوان وجزيرة مايوت وجزيرة موهيلي كما يضاف إليها جزر أخرى صغيرة المساحة.
وتبلغ المساحة الإجمالية لجمهورية جزر القمر 2.236 كيلومترا مربعا فيما يبلغ عدد السكان أكثر من 650 ألف نسمة تصل نسبة المسلمين فيهم إلى 99.7% واللغة الرسمية للدولة هي العربية والفرنسية وأهم المدن في جمهورية جزر القمر: مروني وهى العاصمة بالإضافة إلى مدينة موتسامودو ودموني.

وفيما تمثل (نجازيدجا) أكبر جزر الأرخبيل المسمى (أرخبيل القمر) فإن (موروني) هي لؤلؤة جزر القمر وعاصمة الدولة الاتحادية التي تتكون من أربع جزر هي (زنجا يدجا) و(نزواني) و(موالي) و(ماهورية)، ومن لغة سواحلية تعد لغة البلاد الحية جاءت هذه الأسماء.
في أوائل القرن الثامن الميلادي هبط على ساحل هذه الجزر بعض الرحالة العرب العائدة أصولهم إلى عدن ومسقط وحضرموت، ولأن القمر كان بدراً يوم اكتشافهم هذه الجزر، فقد أسموها القمر، وأخذ الأوروبيون الاسم فيما بعد، فأطلقوا عليها اسم (كومور أو كوموروس).
وإذا كان أرخبيل القمر يحظى بثروة سمكية لا تقدر، ويأتي الغربيون إليه ليصطادوا السمك، فإن في مدينة (درموني) على الساحل الشرقي، تبدأ حكاية أخرى، تبدع سطورها التلال التي تصعد من الحواري الضيقة، ليدخل الإنسان في وسط غابات كثيفة من شجر قرنفلي الشكل، يقال إن الشجرة منه لا تبلغ سن النضج إلا بعد عشرين عاما حيث تعطي أزهاراً تأخذها فرنسا لتصنع منها أثمن أنواع العطور، لهذا ليس غريباً أن يطلق البعض على جزر القمر ومياهها لقب (أرخبيل العطور).

تاريخيا، وفدت الدفعات السكانية الأولى إلي جزر القمر أساسا من قارة إفريقيا ومن جزيرة مدغشقر وكذلك من ماليزيا فيما يعود اتصال العرب بجزر القمر إلى القرن السابع الميلادي، وحكم السلاطين العرب جزر القمر وكونوا منها ممالك مستقلة، وظل الحال كذلك نحو 400 سنة، وفى عام 1843م تمكنت فرنسا من حكم الجزر، ثم منح الفرنسيون سكان جزر القمر حكما ذاتيا في عام 1961م.
وفى عام 1975م صوت أهل أنجوان وجزر القمر الكبرى إضافة إلى سكان جزيرة مهيلي على الاستقلال التام، لكن مايوت صوتت على بقائها تحت الحماية الفرنسية واعترفت فرنسا باستقلال جزر القمر الثلاث لكنها استمرت في حكم مايوت كأحد توابعها الخاصة.
وباستقلال الجزر ظهرت إلى حيز الوجود دولة باسم جمهورية جزر القمر الإسلامية الاتحادية وعاصمتها مروني وقد انضمت إلى الأمم المتحدة فور استقلالها.

ومن الناحية الاقتصادية تعد جزر القمر من الدول الفقيرة، فليست لديها صناعات رئيسية ويعتمد اقتصادها بصفة رئيسية على الزراعة حيث يقوم السكان بزراعة محاصيل متنوعة كالأرز والموز والمنيهوت / الكسافا/ إضافة إلى جوز الهند والفانيلا والزيوت العطرية المستخرجة من نباتات أشجار اليانج لانج.
وتنفق جزر القمر ضعف عائدات صادراتها في عمليات الاستيراد السلعي وتتمثل أهم الدول التي يتم التبادل التجاري معها في: فرنسا ومدغشقر/ مالاجاس/ وباكستان إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.